{ بجِنَّة } أى به مَسَاسٌ من الجن والعفاريت .......... بقلم الشاعر / سمير حسن عويدات
وقافِيَةٍ عَكَفْتُ عَلَىْ هَوَاهَا ......... فأدْرَكْتُ الصَّبَاحَ بكَأسِ أمْسِى
وأكْمَلتُ الصَّباحَ رَبِيْبَ شَدْوٍ ......... تجُوْلُ بخاطِرِى أصْداءُ هَمْسِى
أُدَنْدِنُ لَحْنَهَا والعَيْنُ مِنِّى ........... تقوْلُ : بجِنَّةٍ , فيُهَابُ لَمْسِى !
فأطفُو فوْقَ مَا هَمَّ البَرَايَا ............ ولغْوُ مَعَاشِهِمْ يُرْضِيْهِ غَمْسِى
إلى أنْ تَنْتَهِى فتَشُبُّ أُخْرَى ............. تبُوْحُ بدَلِّهَا : أتُرِيْدُ أُنْسِى ؟
فأمْضِى خَلفَهَا بهُيَامِ عِشْقٍ ........... وَيُطْرِبُ جَرْسُهَا المِغْنَاجُ نَفْسِى
**********************************
{ بجِنَّة } أى به مَسَاسٌ من الجن والعفاريت
بقلم سمير حسن عويدات

تعليقات
إرسال تعليق