لا تتأسف بقلم هويدا عبد العزيز
لا تتأسف
ان زلزَلَةَ القَلَمِ لِشَيْءٍ مُخِيفٍ
لِأَتَتَأَسَّفُ
تُسْقِطُ كُلَّ المَشَاعِرِ
فِي غَيَاهِبِ العِتَاب
ِ لِأَتَنْتَصِفُ الأَحَاسِيسُ
لَا أَلْحَبُ يَعُودُ حُبًّا
وَلَا الكُرْهَ يُعَدُّ كُرْهًا
تَرَاكَ دَمَّرْتُ تَمَامًا
أَتَعَوَّدُ تَخَطٍّ مِنْ تَحْتِ الأَطْلَالِ
أُرِيدَ وَلَا أُرِيدُ
لَاِتنْتَصَفُْ فِيكَ الأَشْيَاءُ
لَا أَنْتِ سَلْسَبيلُ عِشْق
ٌ فِي جَوْفِ السُّطُورِ
وَلَا أَنْتَ في الثرايا وَمِيضٌ
أين أَنْتِ مِنِّي؟!.
كَلِمَاتُي تَثُورُ فِي جَوْفِ بُرْكَانِ الصَّمْتِ
غَضَبٌ عَارِمٌ يُحِيلُ عِشْقِي
إِلَى أبابيل فَأَنَا وَحَدِّيٌّ
فِي غَضَبٍ عَمِيق
لِأَتَتَأَسَّفُ
تُسْقِطُ كُلَّ المَشَاعِرِ
فِي غَيَاهِبِ العِتَاب
ِ لِأَتَنْتَصِفُ الأَحَاسِيسُ
لَا أَلْحَبُ يَعُودُ حُبًّا
وَلَا الكُرْهَ يُعَدُّ كُرْهًا
تَرَاكَ دَمَّرْتُ تَمَامًا
أَتَعَوَّدُ تَخَطٍّ مِنْ تَحْتِ الأَطْلَالِ
أُرِيدَ وَلَا أُرِيدُ
لَاِتنْتَصَفُْ فِيكَ الأَشْيَاءُ
لَا أَنْتِ سَلْسَبيلُ عِشْق
ٌ فِي جَوْفِ السُّطُورِ
وَلَا أَنْتَ في الثرايا وَمِيضٌ
أين أَنْتِ مِنِّي؟!.
كَلِمَاتُي تَثُورُ فِي جَوْفِ بُرْكَانِ الصَّمْتِ
غَضَبٌ عَارِمٌ يُحِيلُ عِشْقِي
إِلَى أبابيل فَأَنَا وَحَدِّيٌّ
فِي غَضَبٍ عَمِيق
تعليقات
إرسال تعليق